بعد أن ”نجحت” وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، في تجميد الإضرابات في القطاع، على الأقل خلال السنة الدراسية الجارية 2015-2016، تفرغت المسؤولة الأولى عن قطاع التربية إلى معالجة المسائل البيداغوجية والمهنية للموظفين، حيث عقدت أول أمس الخميس جلسة عمل تتفقد من خلالها مدى استجابة المديرين الولائيين للإجراءات الخاصة بترقية الموظفين، خاصة أنها ألزمتهم من قبل بتقديم إحصاءات دقيقة حول الواقع على المستوى المحلي، كما نظمت داخل مبنى الوزارة عدة ورشات من أجل دراسة المقترحات البيداغوجية في ندوة الإصلاح شهر جويلية الماضي، وكيفية تطبيقها لتصب في فائدة التلاميذ.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات