اهتدت مصالح إدارة متوسطة طريق مقرة بمدينة بريكة في باتنة، إلى نزع أبواب المراحيض وتركها مفتوحة على الهواء الطلق لمنع التلاميذ من الدخول، وهو ما أجبر الكثير منهم على عدم تحكمهم في أنفسهم والعودة لمنازلهم في حالة مزرية دون مراعاة من الإدارة لأعمارهم الصغيرة، وتساءل أولياء التلاميذ: هل بدأت سياسة التقشف بالمراحيض في وزارة بن غبريت؟ فيما فضّل آخرون توجيه صرخة للوزيرة حتى تلتفت لحال أبنائهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات