+ -

 أطلقت مجموعة من منتسبي التيار السلفي في الجزائر، حملة عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، يطالبون فيها باستبدال اسم الشهيد “موريس أودان” فيما يخص ساحة “أودان” التي تقع وسط العاصمة باسم شخصية أخرى “عربية أو إسلامية”. ويعتبر هؤلاء الذي استشهد فداء للوطن بعد أن اختطفه الجيش الفرنسي وعمره لم يتجاوز 25 عاما، بالأجنبي والشيوعي، فهل يعلم هؤلاء أن موريس أودان مات من أجل أن يعيشوا هم أحرار في بلدهم!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات