تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، على نطاق واسع وبكثير من السخرية والتساؤلات، خبر زيارة وزيرة الثقافة والاتصال الفرنسية، فلور بيلورين، للجزائر المقررة يومي الأربعاء والخميس. ومما قال هؤلاء الفايسبوكيون إنه آن الأوان لتنفيذ “مبدأ المعاملة بالمثل”، والخاص بما حدث لوزيرنا للاتصال بمطار أورلي الفرنسي قبل أيام، حيث شاءت الصدف أن تأتي نظيرته، وزيرة الاتصال الفرنسية، للجزائر، قبل أن يعلّق هؤلاء أن الوزيرة جاءت هذه المرة بغطاء الثقافة، كونها ستحط الرحال بالصالون الدولي للكتاب من باب أن “فرنسا ضيف شرف” الصالون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات