+ -

 خصص والي الطارف في تكريمه لأسرة الإعلام بمناسبة يوم الصحافة 22 أكتوبر، هدية تضمنت قلمين أسودي اللون من النوعية الرفيعة، بما يعكس تطابق نوعية وقيمة الهدية مع تصريحه بأنه يفضل المقالات الصحفية النقدية للواقع المحلي وأنه لا يحبذ مقالات الشكر والثناء. فهل تقتدي “أقلام الشيتة” بهذه الرسالة المشفرة وتحد من وقاحتها في وشايتها وتحريضها لإشعال الفتنة بين صحفيي ومراسلي اليوميات المستقلة ومسؤول الجهاز التنفيذي، وأحسن سلاح لها المثل القائل “إن لم تستح فافعل ما شئت”؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات