اندهشت وزيرة التربية الوطنية أثناء الزيارة التي قادتها، أول أمس، إلى ولاية المدية، بمجرد سماعها أنه حتى اليوم مازال أطفال العديد من قرى البلديات الشرقية يقطعون مسافات قد تصل إلى ثلاثة كيلومترات للوصول إلى مؤسساتهم التربوية، في ظل غياب تام للسلطات البلدية المطالبة بتوفير النقل المدرسي، ومع الأسف، البعض منهم لا يعرف حتى مواقع بعض المدارس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات