استغرب الوسط الرياضي من الخبر الخاص بموافقة المدرب الوطني الأسبق، ناصر سنجاق، على تدريب شباب قسنطينة خلفا لهيبرت فيلود، وتكمن الحيرة في تفاوض سنجاق مع إدارة ناديه الحالي نوازي لوساك الفرنسي على فسخ عقده بالتراضي قبل القدوم إلى قسنطينة لإتمام باقي شروط العقد، حيث يتساءل الوسط عن سر ملازمة سنجاق لهذا النادي الفرنسي منذ سنوات، رغم أنه لا يتوانى في خوض تجارب بالجزائر للعودة في كل مرة للنادي ذاته وكأن منصبه يظل شاغرا في انتظاره.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات