أجاب محافظ الصالون الدولي للكتاب في طبعته 19 الموسم الماضي على سؤال طُرح عليه في إحدى الفضائيات، عن أسباب اعتماد الولايات المتحدة الامريكية كضيف شرف، بأنه لاحظ توجه فئة الشباب الجزائري مؤخرا إلى تعلم اللغة الإنجليزية على حساب الفرنسية، لكن تعيين فرنسا خلال هذه الطبعة يفتح باب التساؤل على مصراعيه: إما أن الشباب الجزائري شدَّه الحنين إلى اللغة الفرنسية مرة أخرى، أو أن هذا الحنين يربط جهات أخرى بالدولة الفرنسية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات