+ -

عاد بصيص الأمل إلى مواطني البليدة وبلدياتها الـ25 في الأيام الأخيرة، مع تنصيب المسؤول الأول الجديد عن الجهاز التنفيذي. والسر وراء ذلك شن حملات موسعة للقضاء على الأسواق الفوضوية ومحاولات تنظيمها، ورفع أطنان من القمامة والأوساخ التي شوهت الشوارع والساحات العامة، وحوّلت مدينة الورود إلى دوار كبير غير متجانس، وتحيين مشاريع 10 آلاف وحدة سكنية تأخر بعضها إلى العام 1999. الاهتمام بهذه الأولويات المنسية جعل الكثيرين يدعون إلى المواصلة لإعادة مجد عاصمة المتيجة، وعدم الاهتمام بالمصالح الشخصية مثلما اعتادوا عليه، وتضييع وتهميش مشاغل وأولويات المواطن البليدي البسيطة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات