يواجه مسؤولو المصلحة التقنية لاتصالات الجزائر، في باب الوادي بالعاصمة، الزبائنَ الذين يحتجون على انقطاع الهاتف والإنترنت ببرودة وتجاهل ولغة خشب، بدل الاستجابة لشكاواهم وإعادة “الروح” لهواتفهم الميتة، ولم يترد أعوان بالوكالة في تحدي مواطنين رفضوا السكوت على الأمر الواقع بأن وضعهم لن يتغير حتى لو فضحوا الأمر للصحافة، أو بلّغوا الأمر للمسؤولين المركزيين في اتصالات الجزائر، أو حتى وزارة البريد وتكنولوجيات الاتصال!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات