اشتكى رئيس جبهة العدالة والتنمية، عبد الله جاب الله، من حالة الحصار العلمي والدعوي المفروضة عليه من طرف السلطات العمومية، رغم الجهود التي يبذلها من أجل العودة إلى مدرجات الجامعة ومنابر المساجد للتدريس الأكاديمي والوعظ الديني، وقد تحصل على درجة الأستاذية “بروفيسور” من جامعة يمنية قبل سنوات قليلة. وكشف جاب الله أنه لم يترك بابا إلا وطرقه من أجل ممارسة ما يعتبره حقا مشروعا. وحسب رأيه، فإن السلطات لاتزال ترفع بطاقة المنع تحت ذريعة إبعاد الجامعة والمسجد عن السياسيين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات