تضاربت التصريحات بين مصالح سونلغاز بسطيف وبين ديوان الترقية والتسيير العقاري، حيث أكد مدير الديوان، في تصريح لـ”الخبر”، أن السر وراء تأخر تسليم المشاريع السكنية في الولاية راجع إلى تماطل سونلغاز في ربطها بمادة الغاز الطبيعي، فيما تلقت ”الخبر” تصريحا من مدير سونلغاز بالولاية أكد فيه عدم تسديد مصالح الديوان مستحقات ربط السكنات الجديدة بالعديد من المشاريع، بعضها يعود إلى 4 سنوات كاملة. وبين تصريح هذا وذاك، يبقى المواطن في الولاية ينتظر تسليم مئات السكنات الجاهزة التي تبقى مغلقة وعرضة لعوامل التعرية منذ سنوات. فمن نصدق يا ترى، مصالح الوزير تبون أم مصالح المدير العام لسونلغاز بوطرفة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات