تفاجأ كثيرون لما جاء على لسان أمين عام الأفالان عندما قال “من يكون رئيسُ البلدية حتى يستقبله رئيس الجمهورية.. كل واحد يعرف حدوده!”. ليجزم هؤلاء أن رئيس البلدية كيان وإنسان له واجبات وعليه حقوق، ضاربين مثلا بالرئيس الراحل هواري بومدين الذي استقبل في وقته رئيسي بلديتين بالأغواط بلباسهما التقليدي، وطلبا وقتها أن يأخذا صورة معه حتى يتأكد المواطنون أن انشغالهم قد وصل إلى رئيس الجمهورية، فهل يرد سعداني ومن يسبح في فلكه على هذه الصورة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات