+ -

 علمت “الخبر” أن أحد المتقاعدين يمارس، هذه الأيام، ضغطا رهيبا على رئيس مجلس الأمة للتوسط له من أجل الظفر برئاسة سلطة ضبط السمعي البصري خلفا لميلود شرفي. الغريب أن المعني، وهو مدير سابق للعديد من المؤسسات الإعلامية والثقافية، يقارب السبعين.. وصدق من قال: إذا لم تستح فاصنع ما شئت.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات