أثارت مديرية سونلغاز بسطيف فتنة كبيرة ببلدية قجال، بعد التوضيح الذي نشرته في “الخبر” ردا على تصريحات المدير العام لديوان التسيير والتنظيم العقاريين، حينما راح التوضيح يؤكد وجود حصتين سكنيتين تابعتين للديوان بألف وحدة زائد ألفي وحدة بمنطقة قجال و4000 وحدة سكنية بمقر البلدية برأس الماء انتهت بها الأشغال منذ مدة، ولم تقم مصالح الديوان بتسديد الفواتير الخاصة بتوصيل الكهرباء والغاز المستحقة على الديوان، وهو ما تفاجأ له سكان ومنتخبو قجال الذين يعلمون بأن بلديتهم وبما تحتويه الآن من عمارات وفيلات وأكواخ لا يصل إلى 7 آلاف مسكن، ما جعل المواطنين الذين اطلعوا على توضيح الشركة ينكتون على كلام مسؤولي سونلغاز، ويتساءلون إن كانوا حقيقة في وعيهم لما كتبوا هذا التوضيح.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات