تعشق برلمانية في ولاية حدودية شرقية طوابير أكشاك الخدمات العمومية أينما كانت، متعمدة حرق الدور لاستفزاز الأعوان وإشهار حصانتها في وجه من ينهيها عن احترام الدور، مثلما حدث مؤخرا معها في مصلحة البطاقات الرمادية. وكان بإمكان هذه البرلمانية طلب خدماتها من رئيس المصلحة، لكنها تعشق إشهار سيفها البرلماني، ولها في هذا السياق باع طويل مع مسؤولين محليين إداريين ومنتخبين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات