+ -

 اهتم الإعلام الأجنبي بقصة الانتحارية حسناء آيت بولحسن، التي فجرت نفسها في الشقة التي مكث فيها العقل المدبر لاعتداءات باريس، عبد الحميد أباعود، متسائلا: “كيف تحولت فتاة تحب الحفلات الليلية إلى مقربة من إرهابي ينتمي إلى داعش؟”. ووفق الشهادات التي جمعتها وسائل الإعلام الأجنبية من أقاربها ومعارفها، تبين أن بولحسن كانت فتاة “غربية” في حياتها، تحب الموسيقى الأجنبية، وتذهب إلى الحفلات، تدخن وتشرب الخمر. وقال شقيقها حسن إنها لم تهتم بالدين يوما، وأنه لم يرها تفتح المصحف أبدا، إذ كانت، حسب وصفه، تقضي أوقاتها حاملة هاتفها النقال، تدخل “فيسبوك” و”واتس أب”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات