تعرضت أستاذة اللغة الفرنسية، حامل في أشهرها الأخيرة، بثانوية بأولاد هداج، لاعتداء على يد تلميذ بعد منعها له من الغش خلال أداء فرض محروس، حيث لم يتردد في دفعها والفرار. الغريب في القضية أن إدارة الثانوية سمحت للتلميذ باستئناف دروسه بشكل عادي، إلى أن يمثل أمام المجلس التأديبي لينال العقاب الذي يستحقه، مما أثار غضبا شديدا للأسرة التربوية وأولياء التلاميذ الذين يتجّهون لشن حركة احتجاجية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات