عكس رؤساء حكومات في منطقة المغرب العربي، على الأقل، منحت صحيفة “لوموند” الفرنسية “حيزا ضيقا” لحوار مع الوزير الأول عبد المالك سلال، لم يتجاوز حدود 700 كلمة. كما أن المقابلة غابت عنها صورة سلال وبرمجت في الصفحة 11. وهنا يطرح تساؤل للمشرفين على صورة سلال في وسائل الإعلام الأجنبية وعن الدور الذي يلعبونه وهم الذين يتقاضون “أجورا خيالية” لهذا الغرض، لاسيما وأن الوزير الأول منذ قدومه إلى قصر الدكتور سعدان، سبتمبر 2012، لم يعط حوارا ولو “مقتضبا” مع وسيلة إعلامية جزائرية ببزته كـ”وزير أول” طبعا، ماعدا التلفزيون العمومي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات