قررت إدارة مدرسة ضباط المخابرات الروس التابعة لما كان يعرف في السابق بـ”مباحث أمن الدولة والحزب” في الاتحاد السوفييتي سابقا، تمييز الغرفة التي خصصت في الستينات من القرن الماضي لإقامة الطالب الضابط محمد مدين، الذي بات يعرف فيما بعد بـ”الجنرال توفيق”، تماما كما تحافظ إدارة الأكاديمية العسكرية الجزائرية لمختلف الأسلحة في شرشال على الغرفة التي كان يقيم فيها الزعيم الليبي الراحل العقيد القذافي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات