بعد جلسات ليالي المشوي لتمهيد المرور من الانتخابات الأولية لعضوية مجلس الأمة والتسابق لليلة الشك مع نهاية ديسمبر المقبل، يلاحظ على مرأى ومسمع من جميع المتتبعين لهذا الشأن، الاستعمال المفرط لسيارات الجماعات المحلية من طرف المتسابقين النافذين، في ظل سياسة بيع الذمم في بورصة بيع الأصوات على سيناريو انتخابات 2012 التي أوصلت بائعي الأصوات إلى أروقة المحكمة، وهو نفس الإخراج الذي تجري به هذه السنة دون حياء لبعض أصحاب المصالح الذين “يشطحون” على قدم وساق للوصول إلى قبة زيغود يوسف للظفر بالحصانة النيابية والهروب من المتابعات القضائية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات