يبدو أن حادثة تحويل لاعبي ”الخضر” إلى قطر، مباشرة بعد مونديال البرازيل، والتي أثارت حفيظة السلطات العليا في البلاد، لم تكن درسا لرئيس الفاف، روراوة، الذي ما يزال مصرا على انتهاج نفس السياسة. فبعد الاتفاق المبرم مع مركز أسباير الطبي، هاهو رئيس الفاف يلتفت إلى ذات البلد قصد تحويل التحاليل الطبية للكشف عن المنشطات من المخبر السويسري إلى آخر موجود بقطر، إضافة إلى استعداده لإمضاء اتفاقية مع رئيس الـ”بي أس جي”، ناصر الخليفي، لإبرام اتفاقية معه، يحدث هذا في الوقت الذي نجد فيه جيراننا المغاربة يبرمون اتفاقيات مع أعتد الأندية العالمية كالبارصا والريال.. فهل باع ”الحاج” كرة القدم الجزائرية للقطريين، وهل بقي لحجته في انعدام التكوين في بلادنا معنى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات