علق الوزير الأول، عبد المالك سلال، على مرور حمامة أمامه أثناء إلقائه خطابا كان يتحدث فيه عن تحديات المرحلة الاقتصادية التي تمر بها البلاد، أمام الفلاحين بعين الدفلى، بمناسبة الاحتفال بالذكرى 41 لتأسيس الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، بأنها فأل خير وبركة على الجزائر والجزائريين، وهو التعليق الذي دفع الجميع للضحك والتعليق بالقول: هل هو تفاؤل من سلال.. أم يأس إلى درجة التعلق بخيط حمامة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات