استدعت وزارة الدفاع الوطني عددا من أفراد النخبة الـ”جيس” التي حلّت إثر الحركة الواسعة التي أجرتها قيادة الجيش في الصائفة الماضية، لتولي مناصب مختلفة بوزارة الدفاع، بعد أن بقي عدد من أفراد هذا الفصيل الأمني دون مهنة، كما أدمج عدد منهم في صفوف الدرك الوطني ونقل بعض أفراد “جيس” لتولي مسؤوليات في مختلف مناطق الوطن والمساهمة في مكافحة بقايا المجموعات الإرهابية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات