مستثمرون ومسؤولون تنفيذيون.. الكل يتهافت هذه الأيام على مكتب والي ولاية بجاية في حملة لم يشهدها مقر الولاية بجاية، والأمر يتعلق بالبحث عن كيفية بعث التنمية بهذه الولاية التي عرفت تأخرا فادحا في إنجاز وإتمام المشاريع بسبب لامبالاة المسؤولين، وتحولها إلى ما يشبه قطعة أرض في أيادي بارونات مافيا العقار التي عاثت فيها فسادا، بإنجاز مشاريع ترقيات عقارية وبنايات بطرق فوضوية عبر شريطها الساحلي الجميل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات