توقفت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، في قاعة الاستقبال بمدرسة حي النور 3 ببلدية الشريعة في زيارتاها الأخيرة لولاية تبسة، أمام حاملة “شكوة اللبن” التقليدية ذات الثلاثة أرجل، وظل المسؤولون يجتهدون في شرح تسميتها المحلية للوزيرة المعروفة بـ”الحمّارة” (بتشديد الميم)، وظهر أنها وجدت صعوبة كبيرة في فهمها، إلا عندما أشير لها بأن “الحمّارة” الغرض منها يشبه “تري بييه الكاميرا”، عندها ابتسمت الوزيرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات