يلجأ المحامون والمتقاضون بمحكمة الحراش بالعاصمة، إلى الشارع وبالضبط إلى المحلات والمقاهي المجاورة، ليس لنسخ الوثائق أو الجلوس في استراحة أو تناول الغداء، وإنما باحثين عن مراحيض، ويكابد المرضى وكبار السن الذين يتوافدون على المحكمة معاناة كبيرة على مرأى من مسؤولي مقر المحكمة، جراء غياب هذه الأماكن الضرورية، مع العلم أن الجلسات تدوم طويلا، أفلا يكفي المتقاضين الإجراءات القضائية الثقيلة حتى نزيدهم مشقة البحث عن مراحيض في الخارج.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات