بعد الهرج والمرج الذي شهدته مديرية التجارة بولاية المدية، والذي كان أبطاله رؤساء مصالح بعد تقديمهم لاستقالة جماعية بسبب ”صرامة مديرها”، منح وزير التجارة الضوء الأخضر وبارك قبول استقالاتهم، وقرر تحويلهم نحو مفتشيات جهوية بالولاية، ليضمن استقرارا أكبر لقطاعه بهذه الولاية.. فهل هي رسالة أراد بختي بلعايب إيصالها لكل مسؤولي قطاعه على كل المستويات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات