راسلت ثلاث جمعيات من مدينة مغنية بتلمسان، وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح، من أجل التدخل لإنقاذهم من السجن الذي يهددهم؛ لأنهم ندّدوا بالتجاوزات التي عرفها تسيير نادي اتحاد مغنية لكرة القدم، الذي نزل إلى قسم ما بين الرابطات، وصدر ضدهم لأجل ذلك حكم بالسجن سنة نافذة، في الوقت الذي يقول أصحاب الرسالة إن المحكمة كان عليها التحري في التقريرين المالي والأدبي، وليس معاقبة من يكشف التجاوزات ويندّد بها.. وإلا تحوّل الأمر إلى “جزاء سنمار”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات