استغل النائبان السابقان في البرلمان ورئيسا حزبين في الوقت الحالي، محمد بن حمو، رئيس حزب الكرامة، وشلبية محجوبي، رئيسة حزب حركة الشبيبة الديمقراطية، فرصة زيارة وزير الداخلية والجماعات المحلية، نور الدين بدوي، إلى ولاية تلمسان، والتقائه مع رؤساء الدوائر والبلديات والمجتمع المدني، ليقوما بطرح مجموعة من المشاكل التي تخص المواطنين في مسقط رأسيهما. وتساءل الحاضرون: لماذا لم يخدما سكان مناطقهما لما كانا قريبين من مراكز صنع القرار، أم أنهما يريدان الظهور من جديد بعد اقتراب موعد الانتخابات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات