استغرب وزير السكن والعمران والمدينة، عبد المجيد تبون، لدى تنشيطه ندوة صحفية من تصرفات بعض المواطنين الذين يعمدون إلى فعل المستحيل من أجل الحصول على سكن في إطار صيغة “عدل”، فبعدما منعت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره منح سكنين للزوجين، أجّل بعض المكتتبين زواجهم إلى ما بعد استلام المفاتيح. وقال تبون إن الرجل يطلق زوجته والمرأة تخلع زوجها من أجل الاستفادة من سكن، وهو الأمر الذي قال إنه غير مقبول على أساس أن حلم الزوجين يجب أن يكون مشتركا في الحُصول على سكن واحد لكي يؤويهم.. فهل صارت “السكنى” لدى البعض أحسن من الزواج؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات