في الوقت الذي تتبادل فيه الرسائل المشفرة من وإلى الرئيس بوتفليقة عبر مختلف وسائل الإعلام، ويتبادل فيه نواب البرلمان اللكمات تلو الأخرى، ظل مترشح الرئاسيات السابقة، رشيد نكاز “خارج مجال التغطية”، وهو الذي اعتاد الجزائريون على خرجاته الغريبة في جميع المناسبات، آخرها ملف الغاز الصخري، ما جعل الرأي العام يتساءل عن سبب غياب “رسالة” نكاز بين جميع تلك الرسائل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات