استغرب الكثيرون ممن تابعوا رد وزير الاتصال على ما جاء في رسالة الجنرال “توفيق”، وهي قضية داخلية تخص محاكمة عسكرية بعيدة عن وزارته، نيابة على حد تعبيره عن طاقم حكومي كامل، في وقت لم يستطع حتى إصدار كلمة واحدة حين خضع للتفتيش في أحد مطارات فرنسا. فأين كان لسان وزير الاتصال في تلك اللحظة؟ وحتى بعدها بقي يخرج بتصريحات باللغة الفرنسية التي أهين في بلدها، وكان الكثيرون يتوقعون منه موقفا أكثر “صرامة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات