ستحتضن منارة المسجد الأعظم، الذي تتواصل به أشغال البناء، متحفا وطنيا يؤرخ لمختلف الحقب التاريخية للجزائر، كما ستحتضن منارته في أحد طوابقها مركزا للدراسات الفلكية، وعددا من المرافق الأخرى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات