أقدم ملياردير أفالاني بولاية شرقية داخلية، كانت أقصته الانتخابات التمهيدية داخل الحزب، مؤخرا، على الانشقاق والترشح حرا، ما ولّد حالة استنفار داخل الجهة المرشَحة؛ بحكم أن هذه الحركة الانشقاقية من شأنها أن تنسف الوعاء الانتخابي للأفالان. يحدث هذا رغم كل الصرخات المحذرة من بلوغ هذه المرحلة، بعدما فتح السمّاح له بالترشح شهيتَه، إلا أن الملياردير ما يزال يتباهى بالحماية والدعم المضمون داخل بيت سعداني. البعض علّق ساخرا: البارح سعداني غنّى.. إني أغرق، ويوم يخسر المقعد سيغني أغنية الشاب مامي التي يقول فيها: ”لحباب لصحاب لحباب الخداعين لصحاب المكّارين..”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات