شيئا فشيئا بدأت الاحتفالات بذكرى مظاهرات 11 ديسمبر تفقد بريقها، بدليل أنها هذه السنة مرت على استحياء، ولم يشعر باحتفالاتها الرسمية أحد، فلا أعلام في الشوارع ولا برامج تلفزيونية ولا إذاعية خاصة، ولا حتى رسالة لرئيس الجمهورية.. فهل هو التقشف الذي مس الجزائريين في أعز ما يملكون.. ثورتهم التحريرية وأمجادها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات