في ”خرجة” يستحق صاحبها جائزة ”نوبل” لـ”البيروقراطية”، رفض عون إداري بمصلحة الحالة المدنية لبلدية المدنية بالجزائر العاصمة التأشير على عقد بيع سيارة بين مواطنين اثنين، والحجة أن أحدهما لا يملك رخصة سياقة، الأمر الذي لم يستسغه ”ضحايا” موقف الإداري، الذي لم يتمكّن من إقناعهما بمبرر رفضه، ليقال لهم، في ما معناه، ”كيف تشتري سيارة وأنت لا تحوز على رخصة سياقة؟ من سيتكفل بسياقتها؟...”. ولحسن حظ ضحايا صاحب جائزة نوبل للبيروقراطية، أن تدخلت الأمانة العامة للبلدية وحلّت المشكلة.. صحيح، لله في خلقه شؤون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات