+ -

أخيرا تحركت مديرة التشغيل بالطارف وطالبت مكاتب اليد العاملة في الدوائر بإرسال كل الملفات العالقة لعقود التشغيل المهني وإدماج الجامعيين، وهي التي كانت مجمدة لمدة تجاوزت 6 أشهر، وتسببت في عودة طوابير البطالين بمكاتب اليد العاملة دون أن يتحرك الجهاز التنفيذي ولا المجلس الشعبي الولائي لتفعيل هذا الجهاز، قبل أن تتولى “الخبر” نقل انشغالات عشرات البطالين ومصدر الإعاقة في ارتجالية وضعف خبرة المديرة الجديدة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات