بعد أسبوعين سيسدل الستار على سنة 2015، دون أن يتحقق مشروع السقي بمحيط التلاغمة في ميلة على أرض الواقع كما وعدت بذلك الهيئات المعنية والسلطات، فرغم أن القنوات جاهزة فإن عملية الري لم تنطلق بعد، لأسباب تبقى مجهولة وغير موضوعية بحسب بعض المختصين، ليبقى الفلاحون بكل من التلاغمة ووادي سقان يعانون جفاف أراضيهم وإتلاف مزروعاتهم، الأمر الذي دفع بالبعض إلى هجران المنطقة وممارسة نشاطهم الفلاحي بكراء أراض في مناطق أخرى. فمن يقف وراء تأخر إطلاق عملية السقي التي يحلم بها فلاحو التلاغمة بميلة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات