تشتهر مدينة خنشلة بتربية الأبقار في الوسط الحضري، وتتخذ هذه الحيوانات من الفضاءات بالأحياء مرتعا لها، ويجد ملاكها كل التسهيلات في قطع الطريق ومزاحمة التلاميذ أمام المرافق التربوية، وقد يتم تخصيص أعوان شرطة لتسهيل قطعها الطرق، فإلى متى تظل الحيوانات بمدينة خنشلة تزاحم المواطنين في كل شيء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات