يتزايد عدد البيوت الفوضوية والمباني غير القانونية، في بلديتي شلالة العذاورة وشنيڤل جنوبي ولاية المدية، بشكل رهيب ومتسارع جدا، وأمام أعين مصالح الأمن والبلدية وهيئاتها التقنية وكذا الدائرة، إلى درجة أن تساءل المواطنون عن سر هذا الصمت الغريب الذي يأتي عكس توصيات الوالي الحريص على القضاء على البيوت الفوضوية وتوقيف انتشارها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات