اضطر الوزير الأول، خلال زيارته، أول أمس، إلى سطيف، إلى إجراء تعديل طفيف على برنامج زيارته، حيث تعمّد في آخر محطة له زيارة المساحة التجارية الموجودة في البرج العالي، والتابعة لمجمع “سيفتال”، لرجل الأعمال يسعد ربراب، دون سابق إنذار، ورغم أنها لم تدرج أصلا في برنامج الزيارة الموزع على الوفد المرافق والصحفيين، إلا أن هذه الخطوة جاءت بعد تناول “الخبر”، في نفس اليوم، حيثيات إقصاء مصنع “بروندت” لإنتاج المواد الكهرومنزلية، التابع هو الآخر ليسعد ربراب، من برنامج الزيارة، رغم أنه من أكبر المصانع وطنيا.. فهل تدارك الوزير الأول هذا الأمر، أم أن أشياء أخرى حدثت في الكواليس؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات