هل حقيقة اطلع الوزير فروخي على تقرير رئيس لجنة الفلاحة لمجلس أم البواقي الأخير الذي تناول فيه الفشل الذريع لبرنامج غرس الزيتون الذي استفادت منه الولاية في إطار الخماسي المنتهي 2009/2014؟ والذي كان يُؤمل من خلاله غرس مساحة 20 ألف هكتار، إلا أن التقرير فجر فضيحة من العيار الثقيل، هي أن البرنامج تقدم فقط 6%، مع الإشارة إلى انتهاء صلاحيته بانقضاء الخماسي. البعض علق على تباهي وزير الفلاحة وطموحاته حول الإنتاج المستقبلي لهذه المادة التي يكاد يصفها بالبديلة عن البترول، بالقول “زيتون أم البواقي ينتظر أن تأكله يا سيادة الوزير”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات