على خلاف العادة، جرت الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف وتكريم الحفظة والأئمة في مركز التسلية العلمية بقالمة، بدل إقامتها في أحد مساجد الولاية، وهو الأمر الذي أثار حفيظة الكثير من الحضور، فبدلا من تلاوة القرآن الكريم أقيمت احتفالية بإحضار فرقتين للعيساوة الذين راح بعضهم “يتهولون” على وقعها، وعلق البعض على ذلك “ناقصة غير لفقيرات تغنيلهم: جيبولي البقرة الكحلة جيبولي الكانون..”، وأسرت بعض المصادر أن مديرا في قطاع حساس هو من تولى إحضار هذه الفرق، وهو نفسه من أحضر الفرقة خلال زيارة وزير الصحة للولاية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات