تشارك وزارة التربية الوطنية في مشروع تحدي القراءة العربي، الذي أطلقته الإمارات العربية المتحدة، وهو عبارة عن مسابقة سنوية موجهة للتلاميذ في الطور الأساسي (ابتدائي، متوسط وثانوي) حيث يطلب من كل واحد أن يقرأ 50 كتابا خلال قرابة 6 أشهر، ومن بين شُروط المسابقة أن تكون تلك الكتب باللغة العربية.. فهل ستثبت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، من خلال تشجيع هذا المشروع في الجزائر، أنها، وبالعكس مما روّج، تحب وتشجع اللغة العربية وتعمل على توسيعها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات