+ -

 عكس ما كان متوقعا فقد سُجل غياب كلي للوزير عبد السلام بوشوارب وبلقاسم ملاح عن الساحة السياسية لأم البواقي، من أجل “التخياط” لانتخابات مجلس الأمة لمرشح الأرندي، ولوحظ أيضا عدم استعمال حتى اسميهما في الظرف الحالي من أجل استمالة الأصوات بهذه الولاية. بعض القراءات سارت باتجاه تعرضهما لضغوط من أجل إفساح المجال لحزب جبهة التحرير كي يزف مرشحه إلى “السينا” بكل راحة، رغم الحركة الانشقاقية من قبل رئيس إحدى البلديات التي عجز سعداني عن صدها.. فهل هذا صحيح يا ترى؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات