لم يستطع وزير الاتصال، حميد ڤرين، إخفاء امتعاضه وغضبه أثناء معاينته جناح العرض المخصص للتعريف بأعلام وتاريخ “عروس الزيبان”، في تظاهرة موسم سيدي زرزور ببسكرة. الوزير فضّل عدم مواصلة الاستماع للشروحات، لما تأكد من خلو اسمه واسم الكاتب محمد بلحي من المطوية الكبيرة التي دونت عليها أسماء الكتاب وأعلام المنطقة التي ينحدر منها. ونفس الأمر بالنسبة للكتب المعروضة، كما رفض تسلّم الهدية التي تحتوي على مجموعة من الكتب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات