قد لا يعرف كثير من الجزائريين أن الرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون، كان تلميذا لآيت أحمد، عندما كان الزعيم التاريخي أستاذا محاضرا بجامعة بوستون، حيث كان الرئيس الأمريكي يزاول دراسته، وكان حينها آيت أحمد يلقي دروسا بالأكاديمية العالمية لحقوق الإنسان. وفي إحدى زيارات كلينتون لإسبانيا، وأثناء نزوله ضيفا على فريق ريال مدريد، سأل زين الدين زيدان عن حسين آيت أحمد، وأكد للاعب ذي الأصول الجزائرية أنه يود لقاء الأستاذ آيت أحمد، علما أن الدا الحسين تربطه علاقة جيدة بعائلة زين الدين زيدان، كون والد الأخير متعاطفا مع “الأفافاس”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات