ينتقل وزير الخارجية الأسبق، الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي، اليوم، إلى مدينة لوزان السويسرية لإلقاء النظرة الأخيرة على صديقه الزعيم الراحل حسين آيت أحمد، خاصة وأن طالب ليس بإمكانه حضور الجنازة في تيزي وزو لضرورة بقائه في سويسرا، والمعروف أن علاقة الرجلين تمتد إلى ما قبل الاستقلال، حيث قضيا مع بعض ما لا يقل عن 4 سنوات في سجون الاحتلال الفرنسي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات