الظاهر أن ولاية باتنة استفادت من موزعات آلية وضعت في مكاتب البريد للسير في مشاريع الدولة لكل قطاع التي تتحدث عن العصرنة والتحديث فقط، لأن الواقع الذي يراه المواطنون وزبائن بريد الجزائر في هذه الولاية شيء آخر تماما، حيث يلاحظ الناس أن هذه الموزعات توزع نقودا أسبوعا وكشفا للرصيد شهورا. فهل هذه الوسائل والأجهزة التي صرفت عليها الملايير نصبت لكشف الرصيد حسب إستراتيجية وزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال؟ أم أن الوزارة كان من المفروض أن تبقي التسمية في حدود وزارة البريد فقط؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات